صناعة محتوى قصصي

مهرجان الإبل 2019 ..

لم؛ تكن تلك التجربة بالنسبة لهذا الكيان بالأمر السهل في ظل عمل فتيات عليه والذهاب يومياً من العاصمة “الرياض” إلى محافظة “رماح” بمسافة لا تقل 300 كيلو متر من وإلى، على مدار شهر ونصف .

استطعنا من خلال هذه المرحلة من تحدي “الصعاب” تماشياً، متحدين شتى أنواع “الرهاب”، تعلمنا ونضجنا وأصبح لعقولنا “مدارك” يُثنى عليها ويُشار إليها بـ “البَنان”

تحدثنا من من هم يفوقنا سناً، ويعلمون أكثر منا علماً وخبرة، في مهرجان الإبل، صنعت ثقافة لا تصفها جمل ولا تتحدث عن زوايا جاذبيتها لا قصة ولا رواية تُروى ..!

مشاعر مختلفة عشناها، مابين ثقافة البدو، وحضارة المستقبل، ورؤية اليوم ومشاهد شُهدت حينها أشبه ماقد نصفها بالا منطقية، فحياة الرُحل حضرت من جميع الجنسيات والبلدان التي لأول مرة، تظهر إعلامياً بهذه الحرفية وألا تجارية .

اترككم مع؛ مشاهد ولحظات كرست لمستقبل قادم، ورؤية لا يمكن لها أن تتقادم ..!